23/10/2008
نهى رشدي .... مصدومة موجوعة
24/09/2008
حائرة
03/08/2008
أمايا يا امه
31/07/2008
كلنا في الوجع ( ليلى )
كانت بداية دخول عالم المدونات واعجابي بيها هو زيارتي لمدونة كلنا ليلى
30/07/2008
وجع الختان
هكذا بدأت صديقتي حديثها معي عندما ذهبنا معا لنرتب أثاث بيت الزوجية قبل أيام قليلة من حفل زفافها، سألتها: ما الذي جعلك تتذكرين هذا اليوم الآن؟!.. قالت: ليست المرة الأولى التي أتذكره فيها؛ فلم يمحَ من ذاكرتي طوال هذه السنين، كلما سمعت عن فتاة حدثت لها هذه الجريمة أو قرأت عن دراسة عن تأثير الختان على نفسية الفتيات أو عن تأثيرها على الحياة الزوجية، بعد ذلك، أتذكر تلك التفاصيل المؤلمة، أتذكر ألمي بعدما أفقت من تأثير المخدر الذي أعطاه لي ذلك الطبيب في الوحدة الصحية الضعيفة الإمكانيات في القرية، ولا أسامح أمي، أتذكر تلك الألفاظ والتعليقات التي قالها لي أولاد وبنات أعمامي بعد عودتي من الوحدة الصحية، (أصبحت جاهزة للزواج، مبروك، وجع يفوت ولا حد يموت، حظك سعيد إن أجريتها على يد طبيب مخدر، غيرك أجريت له على يد القابلة وبدون تخدير، وبحضور الجميع...)، كلمات وتعليقات كانت أكثر ألما من مشرط الطبيب الذي قطع جزءا من جسدي ليس من حقه استئصاله، لم أكن أستطيع الرد... كنت وحدي دون أمي.. أصرخ من داخلي ودموعي لا تخرج من عيني.. أحاول أن أبدو متماسكة لأواجه نظراتهم وتعليقاتهم بالصمت حتى يتوقفوا عن الكلام، أمي فقط هي التي كان يمكنها أن ترد عليهم لكني كنت وحدي.. دون أمي.
لم أكن أعرف هل كانت عمتي سعيدة لأن الأمور سارت كما تريد وانتصرت على أمي التي كانت معترضة على ختاني، أم لأنها مثل كل النساء اللاتي قاسين هذا الألم ويردن لغيرهن أيضا أن يطأنه، وهل كان عمي الذي جاء يبارك لعمتي.. سعيد لأن عمتي استطاعت أن تحافظ على عاداتهم وتقاليدهم، أم أن سعادته مصدرها رجولة العائلة التي لا تطمئن إلا بالقضاء على حق الإناث في الشعور بأنوثتهن!!
وتكمل: لا أخفي عليك خوفي من أن أفشل في إقامة علاقة زوجية مع زوجي لهذا السبب، سمعت الكثير عن معاناة الزوجات بسبب هذه الجريمة التي لا تمارس إلا في عدة بلاد قليلة مثل مصر والسودان، في حين أن هذه العادة لا تمارس في الدول الإسلامية الكبرى مثل السعودية وإيران ودول الخليج ودول الشام، بعض الأزواج يتهمون زوجاتهم (بالبرود) إن أخفقوا في الوصول إلى ما يتصورونه من متعة وتجاوب عند اللقاء، آلاف بل ملايين النساء يعانين في صمت، قرأت دراسات أخرى تؤكد أن الختان لا يمنع الاستمتاع بالعلاقة الزوجية، لكنه يحتاج إلى زوج محترف في التعامل مع حالة زوجته، ودراسات أخرى تؤكد أن الأمر يختلف من سيدة لأخرى حسب مقدار الجزء "المنتهك" منها، وأبحاث أخرى تكشف أن بعض الأزواج الذين يعانون من مشاكل جنسية، يفضلون اتهام زوجاتهم بالبرود بدلا من الاعتراف بعجزهم أو ضعفهم، ألف احتمال واحتمال يدور برأسي دونما سبيل إلا الانتظار، لكن ما أنا متيقنة منه هو أنني لن أعرض ابنتي في يوم من الأيام لهذه الجريمة مهما كان ثمن هذا الأمر باهظا، لن أسلم ابنتي لمن يذبحها أبدا.
وتضيف: الأمر ليس سهلا في الصعيد، الآن يسمح للبنت بالتعليم والحصول على حقها في الميراث، لكن هناك عادات صعبة التغيير لا فرق فيها بين المسلمين والمسيحيين، مثل الختان؛ لأنها موجودة من قبل نزول الأديان، الكثير من السيدات لم يكن مقتنعات بضرورة هذه العادة، لكن لا يستطعن مواجهة الزوج وأهله عندما يحين وقت إجراء العملية لبناتهن.
وجع في جنابكوا
ه شخصيًا لدرجة أني شاهدت شخصًا يشبهه كثيرًا فما كان مني إلا أن ذهبت، وتكلمت معه دون سابق معرفة"
لما كل هذا الحماس والإعجاب ؟؟
تدوينة ساخرة بعنوان (أيوة خدامة) من مدونة تمر حنه
الله يخرب بيت الجواز لبيت اللى بيتجوزوا
دى بقت حاجة تقرف.
البنت من قبل ماتبلغ الحلم و هى كل اللى فدماغها الفستان النيلة الأبيض والطرحة
و كل أحلامها فى اليقظة و المنام الراجل اللى حتتنيل و تتجوزوا
و الست من دول أول ماينكسر فى أيدها قرشين تجرى تجيب طقم الصينى و الأركوبال للبت أم تلات سنين.
بردت نارهم و كتبوا الكتاب و ضربو النار
و قالوا لابوها ان كان جعان يقوم يطفح و الذى منو و شافت اللى كان نفسها تشوفو
ماشى كده؟؟؟؟ و بعدين ايه
و بعدين تتحول المدام من دول ( ماهى كان نفسها فى اللقب ده من زمان) الى شئ هلامى لا يمكن توصيفه تحت أى كاتيجورى
كل صباح يا فتاح يا عليم تلبس أى حاجه من قعر الدولاب و طيران عالشغل و هى بنص دماغ
مواصلات أو عربيتها أو شعبطه فكل الركايب تؤدى الى روما
بعد الدوام تجرى طايره يا حبة عينى عشان تلحق الغدا بتاع اللافندى
و لو كان فيه حتة عيل أو اتنين فتلمهم فى سكتها من عند أمها أو من حضانة الأيواء
ثم تدلف الى سوق الخضار تجيبلها كيلو بسلة و فرخه و طيران عالبيت بهدومها و عرقها عالمطبخ
لأن الباشا فى طريقه الى العش الجميل
لا لحقت تغسل وشها و لا تتكلم مع عيل و اللى هايقولها أى حاجه مصيره قلمين أو شبشب طاير
يدخل الوحش فين الغدا – لسه عالنار؟ دانا على لحم بطنى من صباحية ربنا
و هى ياعينى بتحايلو معلش يانظمى سوانى و هيكون جاهز
بعذنها لسه مخلصه سيشن المساج اللى بيرخى العضلات
ياكل سى نظمى و يتكرع و يدخل ينام و مش عايز أسمع حس حد من عيالك انتى فاهمه؟؟
من عينى يا خويا يالا ياعيال نتحبس فى الحمام لحد ما يصحى !!
صحى الباشا : فين الشاى؟؟
ماتقوم يا فندى تعملو لروحك
دى الوليه من ساعة مانمت و هى حمت و غسلت المواعين و غسلت لبستك و نشرت و رضعت و ذاكرت للواد الكبير و انت قافل على روحك و مشغل التكييف و بتحلم فى الظلام
القصد يقوم من النوم و يروح يتصرمح و المسكينه ماعندهاش قله تكسرها وراه
بس أكيد انها سوف تلحقه باللفظ المتداول بيننا معشر النسوه : غور داهية لاترجعك و تخلصنا منك
و يرجع الباشا الساعه اتناشر من أى مصيبه : قهوه , نادى , أمه , عزا , واحدة تانيه
المهم انه عمل اللى هو عايزو وراجع يكمل عالفرخة المسكينة
اللى لا يمكن تقدر ترفع أى حاجه حتى حواجبها و يبدأ فى المطالبه بحقوقه الشرعيه
نهار أسود ماحنا عارفين انها شرعيه بس فين الأنسانية؟
و كالعاده تنتهى القصة انها زبالة و مابقتش رومنسيه
طب منين يا دلال؟؟؟ و كل ده بربعميه و خمسين جنيه فى الشهر و مفيش حتى 10% أول مايو
بصو بقى احنا بصراحه زهقنا من النداءات الأنسانية بتاعت القناة التالته و الأستغاثات للسيد وزير الداخلية و نتف ريش الرجاله فى المحافل النسائية الخاصة .
الله يلعن أبو نظمى و اللى على شاكلته – بصو يا ستات أنا هطلق – و مالو الطلاق ده حتى موضة شتاء و خريف 2006 و ناوية أشتغل خدامه
أيوه خدامة
على رأى لبنى عبد العزيز فى غرام الأسياد .
دى الخدامة ستى و ستك هاروح أشتغل عند أسره صغيره بسبعميت جنيه واكله شاربه نايمه محترمه
يستجرى حد يفتح عينو فى الخدامه دى كات بهدلتو
يستجرى حد يقولها كسرتى الماج بتاعى ولا حرقتى لى القميص يا ست يا عره
يستجرى حد يقولها هتجوز عليكى لأنك ست كسر؟
و هاخد يوم الجمعه داى أوف مانا معايا سبعميت جنيه بوكيت مانى أقابل صحباتى سمر و ميرفت
و نروح الكافيه بتاعنا نديها باتيه و تشيز كيك و احنا هوانم و أمرمط بكرامة الويتر الأرض
بفلوسى يا كلاب
أما المحروس نظمى فناوية اسيبو مع العيال أهو برضو أولى بلحمه.